[ad id=”1177″]
كتب-جمال البرنس
إن كانت هناك من كلمة حق وإشادة تستحق أن تقال لتأخذ موقعها الحقيقي للشخص الذي يستحقه فهي كلمة عبارة عن أسطر قليلة متواضعة، لكنها كبيرة المعنى لشخص هو كبير في شأنه وعمله خاصة إذا صُفت في حق اللواء “احمد رأفت” ريئس مركز و مدينه بلقاس .
ان ذلك الكلام أبداً لم يكن مجرد كلام أو شعار من الشعارات الرنانة بل عمل على مبدأ تطبق على أرض الواقع ليطابق أقوال الرجال مع أفعالها بما شهدته العملية من تطوير ممنهج وشامل وراقٍ يليق بمركز بلقاس
[ad id=”1177″]
، وعمل علي أسس وقواعد القياده الصحيحة والتي حمل على عاتقه مسؤولية ذلك بجهديشكر عليه وبكل أمانة وإن شذ عن تلك القاعدة أناس، مقدرين بذلك دور وتفاني
فمن يملك الإخلاص يعطيه ومن لا يملكه أبداً لن يستطيع أن يُهديه لأحد كفاقد الشيء الذي لا يستطيع أن يُعطيه
يرفض التسيب والاستهتار وبشكل قاطع لا يقبل الجدل
[ad id=”1177″]
فإنه لم يتوانَ أو يمهل وترفق مع كل من تسول له نفسه ضرب القواعد القوانين عرض الحائط.
وكل يوم تتضح الصورة وتتجلي الحقيقه :
من يكره هذا الرجل هم: الفاسد والحرامي والمخالف وكل من تلوثت ايديهم وباعوا اوطانهم وشرفهم من اجل حفنة من المال او من أجل تسييس
كل يوم تزداد ثقتي بك ونثق بأن غدا افضل معك وتحت قيادتكم الرشيدة اعانكم الله علي تحمل المسؤلية وحمل تلك الأمانة وعلي درجه سفيرا للأخلاق.
[ad id=”1177″]